في عالم مزدحم بالضوضاء، اكتشفت أن الحقيقة لا تكمن في الإشعارات، بل في اللحظات الصامتة بينها. المشي ليلًا بصحبة سماعاتي كان طقسًا للعودة إلى ذاتي.

في الساعات الهادئة بين منتصف الليل والفجر، وجدت صوتي ليس في ضجيج التنبيهات، بل في هدوء شاشة الهاتف المتوهجة كمصباح. هذا هو حيث تعلمت أن أكون كاملًا، ليس بحثًا عن الانتصار، بل باختيار الحقيقة.

في صمت ليل بروكلين، وجدت صوتي ليس في الإعجاب أو المشاركات، بل في السكوت بين الإشعارات. هذا ليس عن الربح—بل عن كيف يهمس الوحدة الرقمية الحقيقة.

في الساعات الهادئة بين منتصف الليل والفجر، وجدت صوتي ليس في ضجّ الخوارزميات، بل في صمت أفكارِي. التعلّم الحقيقي لا يُطارد—بل يُحمل. هذا ليس عن الفوز، بل عن تذكّر ما يهم عندما لا أحد يراقب.

في هدوء الليل بين منتصف الليل والفجر، وجدت صوتي ليس في ضجّ الخوارزميات، بل في سكون مشيّ بروكلين—حيث جاز يهمس عبر سماعاتي وشاي كوري يتبخر على دفتر مهتر. هذا ليس عن الفوز، بل عن حمل ثقل أن تكون نفسك حين لا يراك أحد.

في لحظات الصمت بين منتصف الليل والفجر، اكتشفت أن الحقيقة ليست في الإعجاب أو التنبيهات، بل في ثقل فكرة همسها دون أن تُقال. التوحد بين ثقافتين حوّلته إلى شعرٍ صامت.

في هدوء الليل، بين ضوء الشوارع وتوهج الهاتف، اكتشفت أن الحقيقة ليست في الإعجابات بل في التنفس بين الإشعارات. هذه ليست مسابقة، بل طقسٌ لحفظ الوجود: الصمت هو الملاذ الحقيقي للروح.

في هدوء ليل بروكلين، بين ضوء الشارع وتوهج هاتفني، اكتشفت أن الحقيقة ليست في الإشعارات، بل في الصمت بينها. هذا ليس عن الفوز أو الضجيج—بل عن الشفاء في السكون.

في هدوء منتصف الليل، بين مشيّات بروكلين وضوء شاشري، وجدت نفسي ليس في التمرير بل في الوجود. تربّيتُ على لحن كوري وأغنية جاز، فتعلمت أن السكوت أثقل من الضجيج.