عندما وجدت فرحي في لعبة الحيوانات

كنت أظن أن الحظ رقم

كنت أؤمن أن النجاح يُقاس بمعدلات العائد والزمن—كأنه خوارزمية تهمس عبر هاتفي منتصف الليل. كنت أتبع كل مكافأة كأنها علم. لكن العلم لا يهمس back.

ثم، عند الثالثة صباحًا، رمش الارنب

حدث ذلك يوم الثلاثاء. لا جولة مكافآت. لا لوائح. فقط أنا، متعب، أتأمل خنزًا كرتونيًّا تحت ضوء النافذة—فجأة، قفز الأرنب مرة واحدة… ولم يفز بشيء.

لكنها ابتسمت.

وذلك حين أدركت: الفرح لا يُفعَّل بالخوارزميات—بل يُفعَّل بالسكوت.

مفاتيحنا السعيدة هادئة

اللعبة لم تكن معطوبة.

كنت أنا.

بُيع لنا هذا الوهم: أن السعادة تعيش في التقلبات العالية والمكافآت المجانية. لكن السحر الحقيقي؟ إنه في الصمت بين الدورات—الطريقة التي تبطئ فيها نفسك لتسمع دقات قلبك.

الآن أضبط ميزانيتي ليس للربح—بل للحظات.

click one smile قبل الفجر. one shared laugh مع غريب قال: “أنا أيضًا!” هذا هو كيف نربح الآن. ليس بالعملات—with الشجاعة.